هموم النفس والأرق وقلة النوم ، وضيقة الخلق وعدم وجود
الشهية للأكل ، وآلام المفاصل وطقطقة العظام / هناك الكثير مم
من هم يعانون من ضيقة الخلق ، وضيق البال والنفس ، والقلق وعدم النوم ، وعدم الشهية
للأكل ، وألم بالمفاصل وطقطقة بالعظام ، حتى ضن بعضهم أنهم ملبوسين أو مسحورين أو عين
قد أصابتهم ، فتراهم يلجئون إلى أناس لتفك ما بهم من هم وغم .
ففيتامين د ( فيتامين السعادة ) هو بالنسبة للجسم يعتبر "التكسي" الموصل
كل شيء للعقل ، ويجب أن يكون بالجسم بنسبة 75% ، فمتى ما قل هذا الفيتامين بالجسم
بسبب عدم تعرض الجسم لأشعة الشمس ووصل إلى مستويات متدنية كـ 1 أو 10 % في الجسم
فإن الإنسان سيصاب بما أشرنا إليه سلفاً ، وعليه عمل فحص فيتامين د - وفيتامين 12
، ومن ثم الذهاب للمستوصف لأخذ جرعات الأبر ، حتى أن تصل النسبة في الجسد إلى 75%
، والمريض في بداية العلاج لن يحس بالتحسن إلى بعد أن تصل النسبة فوق الـ 40% ،
هنا فقط يحس أنه فعلاً بدأ يتحسن .
ويفضل على كل أنسان أن يعرض جسده للشمس ولو لـمدة 10 دقائق في اليوم حتى يكتسب فيتامين د وننصح بعد الساعة 3 العصر ليتجنب الأشعة ما تحت البنفسجية .
ويفضل على كل أنسان أن يعرض جسده للشمس ولو لـمدة 10 دقائق في اليوم حتى يكتسب فيتامين د وننصح بعد الساعة 3 العصر ليتجنب الأشعة ما تحت البنفسجية .
الأرق وقلة النوم : -(( روى الترميذي عن بردة قال : شكى خالد إلى النبي (ص) فقال : يا رسول الله ! ما أنام الليل من الأرق ، فقال النبي (ص) : إذا آويتَ إلى فراشكَ فقل : اللهم ربِ السماوات السبع وما أظلتْ ، ورب الأرضين وما أقلتْ ، وربِّ الشياطين وما أضلتْ ، كنْ لي جاراً من شرِ خلقكَ كلهم جميعاً أن يفرطَ عليّ أحدٌ منهم ، أو يبغي عليّ ، عزَ جاركَ ، وجلَ ثناؤكَ ، ولا إلهٌ غيركَ ))-
وفيهِ أيضاً عند النوم : عن عمرو بن شعب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله (ص) كان يعلمهم من الفزع : -(( أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبه ، وعقابهِ ، وشرِّ عبادهِ ، ومن همزاتِ الشياطينْ ، وأعوذُ بكَ ربِ أن يحضرون ، ))- قال : وكان أبنه عبدالله بن عمرو بن شعب ما زال يعلم بنيه .
وفيهِ أيضاً عند النوم : -(( لا إله إلا الله الواحدُ القهار ، ربِ السماواتِ والأرض وما بينهما العزيزُ الغفار ))- ، وقد عافى الله بومبارك حين أخذ جرعة فيتامين د من الهم والقلق وضيقة البال .
وفيهِ أيضاً عند النوم : عن عمرو بن شعب ، عن أبيه ، عن جده ، أن رسول الله (ص) كان يعلمهم من الفزع : -(( أعوذُ بكلماتِ اللهِ التامةِ من غضبه ، وعقابهِ ، وشرِّ عبادهِ ، ومن همزاتِ الشياطينْ ، وأعوذُ بكَ ربِ أن يحضرون ، ))- قال : وكان أبنه عبدالله بن عمرو بن شعب ما زال يعلم بنيه .
وفيهِ أيضاً عند النوم : -(( لا إله إلا الله الواحدُ القهار ، ربِ السماواتِ والأرض وما بينهما العزيزُ الغفار ))- ، وقد عافى الله بومبارك حين أخذ جرعة فيتامين د من الهم والقلق وضيقة البال .