علاج الروماتيزم

يظهر مرض الروماتيزم بشكل مفاجئ بسبب الالتهاب ، ويكون هذا المرض مصاحباً لبعض الأعراض الآلام في المفاصل وارتفاع درجة  الحرارة ، وهو مرضٌ لم تعرق أسبابه ، ولكن حسب علمي وباعترافات بغض من صادفتهم كانت البداية إلتهاب في اللوزتين ، ثم بعدها بفترة ظهر مرض الروماتيزم .

الجدر ومكوناته قبل الطبخ







الجدر ومكوناته بعد الطبخ


الخطوة الأولى للعلاجشراب محلول البصل والثوم مع العسل ، هو معالج فعال لقتل الجراثيم الضارة ، وقيل جرثومة المعدة والبكتيريا والفيروسات ، وتحليل الأورام المستعصية بالجسد ، ويمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤهما .


الخطوة الثانية للعلاج بالتكميد / خلطة الثوم والبصل / رأسين بصل + 20 فص ثوم + جدر كبير مليان ماء = تُغلا هذه المكونات مع بعضها البعض حتى يتغير لون الماء إلى الأخضر الفاقع ، ومن ثم يرفع البصل والثوم من على النار ويخلط بخلاط ويعاد إلى الماء المغلي بالجدر ، وتترك النار مشتعلة فترة 10 دقائق ، ومن ثم يرفع الجدر من على النار ويترك حتى يبرد ، ومن ثم يضاف إليه غفشة كبيرة "أم الكركم" + غفشة كبيرة جلو كوز ، ومن ثم يسكب في غالون سعة 25 لتر ، ويترك مدة 24 ساعة في مكان معتدل للبرودة ليتفاعل ، ومن ثم على المريض أن يأخذ من خلطة الدواء ما مقداره 2لتر ، ويسكبه فوق ماءٍ دافئ بالبانيو ، ويتنقع به كل يوم وترك ، فترة من 10 دقائق إلى 15 دقيقة طوال فترة الجلسات ، مدة من 20 إلى 25 جلسة ، أما إذا كانت في مكان كالساق أو الظهر أو اليد فعليه استعمال طريقة التكميد .

طريقة العلاج بالتكميد : يكفن موضع المرض بالقطن والشاش بعد أن بلل وشبع بالدواء ، ومن ثم يأخذ من المحلول ما مقداره "لتر" دواء دافئ في دولكة ، ومن ثم يسكب على الموضع المتضرر من هذا المزيج مدة من نصف ساعة إلى ساعة ، ولمدة من 20 جلسة إلى 25 جلسة ، كل يوم وترك ، على أن يكون طوال فترة الجلسة الشاش والقطن مبلل .



الخطوة الثالثة للعلاج عشبة القرض / 
فوائدها / يُعتبر بمثابة حماية لأنسجة الكبد من كلوريد الكربون ، يعمل على خفض الضغط المُرتفع في الدم ، تُساعد في علاج مرض السُكر والوقاية منه ، تُساعد في التخلص من التهابات الصدر ، تعمل على الوقاية من حموضة المعدة ، تعمل على علاج البواسير ، تُعتبر مُفيدة جداً للتخلص من التهاب المرارة ، تُعتبر بمثابة علاج لحالات الإسهال ، تُساعد في تفتيت حصوة المرارة ، تُعتبر عامل مُساعد لِـ علاج سُل العظام ، تُساعد في مُعالجة السل الرئوي ، تساعد في الوقاية من التهاب ونزيف اللثة ، تعمل تُعتبر كعلاج قوي لحالات الضعف الجنسي ، تُعتبر كواقي للأسنان فهي تُساعد على منع تسوس الأسنان ، تعمل على علاج الحمى وإزالتها ، تُعتبر كَـ علاج حالات الصُداع ، تعمل على تقوية الشعر وعدم تساقطه ، تُساعد في التخلص من القشرة ، والقرض هو دواء فعال للقضاء على الفطريات أن ضمد و شرب ماءه ، تعمل على التخلص من تشقق القدمين ، تعمل على التخلص من تينيا ما بين الأصابع ، تُعتبر عُشبة القرض أيضاً قاتلة وتُساعد في إيقاف نمو السرطانات في الدم ، تساعد على قتل الفايرس والبكتيريا المسببة لأمراض التقرحات .

الطريقة / غفشة صغيرة على غلاص ماء مغلي ، مرة واحدة باليوم لمدة من أسبوع إلى 10 أيام . 



الخطوة الرابعة للعلاج  
زبد العسل : الطريقة / أولاً نحضر نصف كيلو عسل + ملعقتين كبار "أم الكركم" = يخلطان مع بعضهما البعض .




ثانياً / نحضر عدد 2 زبد كاملة + بصلة كاملة + غفشتين أكبار عشبة القرض + غفشتين أكبار عشبة الشب الأبيض = يطبخ الزبد مع البصل والقرض والشب الأبيض حتى الذوبان ، وحتى أن يصبح الزبد دهن ، ومن ثم يشخل دهن الزبد فوق قرشة العسل وأم الكركم وهو سائل حار ، ومن ثم يحرك بملعقة بلاستك حتى يتماسك كلياً كزبد عسل ، ومن ثم يستعمل كدهان مرة واحدة باليوم ليلاً .


فوائده / علاج فعال للجروح ، قاتل ومبيد للأغزيميا ، دواء فعال للحساسية العارضة ، دواء وعلاج للجراثيم الخارجية عالجسم ، وهو بارد ولا يترك أضرار عالجلد .




الخطوة الخامسة / أم الكركم / قد ثبتت التجارب الفعلية على بعض المرضى ممن هم يشكون من آلام المفاصل ،  أن لهوم أم الكركم له سحر فعال لشفاء الآلام المفصلية ، فهو مضاد قوي جداً لأيّ فيرس أو جرثومة ،  لـُهوم مسحوق "أم الكركـُم" أما صباحاً على الريج أو قبل النوم مع الروب ، حتى أن يزول الألم .





ملاحظة / هذه الخلطات كفيلة بأن تقتل أي جرثوم أو فايرس وإخراجه من الجسم مع البراز ، وهيَّ معينة للمعدة ، وللهضم ، وتنظم الخروج ، وتلين البطن / وتغسل الكبد والرئة والطحال والكليتين ، وكفيلة بتحليل الأورام الصلبة ، ويعتبران الثوم والبصل من المضادات الحيوية القوية التي تكافح أمراض السرطان والالتهاب ، ويقضيان على جرثومة المعدة والجراثيم العالقة بالجسد إن شرب ماؤها ، وهما يمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤها .