هذه الخلطة مجربة وقد سبق التعامل معها في أكثر من مرض ، وليس لها
مضاعفات كالحرارة أو التقرح ، فهيَّ مخصصة للجروح المتقرحة والمزمنة والتي يصعب
علاجها ، كذلك هيَّ مبيدة وقاتلة لمرض الدوالي ، وقاتلة ومبيدة لأمراض الجراثيم
والفيروسات والبكتيريا ، فإن شرب ماؤها تحللت الأورام الصلبة ، وإن شرب ماؤها قتلت
جرثومة المعدة ، وهدت الجدار العالق بما فيه الجراثيم والفيروسات والبكتيريا في
القولون ، كذلك
الأغزيما إن تغسل مريضها بماءها ودهن بدهانها كانت له قاضية ومبيدة ، وقد عافى
الله بها الكثير مم من هم عانوا الأمراض سالفة الذكر .
الطريقة : نصف كيلو عسل دوعني + غفشة وسط حبة البركة + غفشة وسط من بشارة البصل + غفشة وسط من بشارة الثوم + غفشة وسط من "أم الكركم" + غفشة وسط من الجلو كوز + غفشة وسط من بشارة الزنجبيل + غفشة وسط من عكبر النحل أو صمغ النحل "البروبوليس" + غفشة وسط من جنسنج + غفشة وسط من حبوب اللقاح + غفشة وسط من غذاء الملكة = تخلط هذه المكونات مع بعضها البعض ، ويؤخذ منها غفشة وسط مع أغلاص ماء من الفلتر كل صباح على الريج ، مدة من 20 إلى 25 جلسة .
طريقة الاستعمال / ملعقة وسط عالريج مع أغلاص ماء بارد مع بعض من قطرات الليمون ، وعلى من يستعمل هذه الخلطة أولاً : أن يترك أيّ علاج لمرض السكر ، ومن ثم عليه قبل أن يتناول خلطة العسل أن يقيس السكر ، فإذا كان السكر وقت القياس من 5 إلى 7 فلا يأخذ جرعة من الخلطة كيّ لا يحصل هبوط عندهُ ، وينتظر حتى العصر ، يقيس فإذا مرتفع يبدأ بالعلاج ، وهكذا ينتظم مع خلطة العسل بالبصل والثوم .
ملاحظة / تتميز هذه الخلطة بلونها البني الداكن ، ذات رائحة طيبة ، ومذاق طيب ، ونكهة طيبة ، هذه الخلطة هيَّ معينة للمعدة ، وللهضم ، وتنظم الخروج ، وتلين البطن ، وتغسل الكبد والرئة والطحال والكليتين ، وكفيلة بتحليل الأورام الصلبة ، وطارده للباه ، وتصفي الوجه ، وتجعله أكثر نقاءً وجمالاً ، وتساعد على القدرة الجنسية ، ويعتبران الثوم والبصل من المضادات الحيوية القوية التي تكافح أمراض السرطان والالتهاب ، ويقضيان على جرثومة المعدة والجراثيم العالقة بالجسد إن شرب ماؤها ، وهما يمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤها . وبفضلٍ من الله قد عافى الله بوخالد العربيد من أمراض كثيرة ومنها : الإسهال المزمن - التنقرس - اللوعة - الحرارة : ويقول أنه حين أستعمل هذه الخلطة أوقف حبوب السكر ، ويقول أقيس السكر كل يوم وإذا به 5 - 1%2 .
مُجَربْ والنَتَائِجْ مُذهِله ، وما زالَ يَخضَعْ لِعِلاجهِ : أخي / وليد بن خليفة بن جاسم
العربيد – ت - 97439995 ، وقد عافاهُ الله بفضلهِ ومنتهِ من الإسهالِ
المُزمنْ ، ومن أمراضٍ كثيرة كـالنقرس ، وكهربة الأرجل والتنامل والحرارة ،
وأعانتهُ بفضلٍ من عند الله على قتل البكتيريا والجراثيم والفيروسات والتي كانتْ
تسَبِبْ لهُ التقيئّ وتمنع شهية الأكل عندهُ ، وهو من بعد ما كان يصلي على كرسي
أقدرَهُ الله بفضلهِ ومنتهِ على أن يصلي على أرجُلِهِ دون الحاجة للكرسي ، ولهُ
اليَوم 3 أسَابيعْ وهوَ لمّ يَتَناول أي حبة لمرض السكر ، وهوَ اليومْ في أتمْ حاله
وصحة بفضلٍ من عند الله ، وقد خضع لهذا العلاج مؤخراً بويوسف الخميس ، ومحمد بن خليفة العربيد ،
وبوعلي السيافي ، وبوصالح البطي ، وبوأحمد المضيان ، وبو أسماعيل الصفار ، وهم
بفضلٍ من الله بحالٍ أفضل مما كانوا عليه ، ولا يوجَدْ لهذهِ الخلطات أيّ ضررْ على
المدى الطويلْ .