الأربعاء، 30 يوليو 2014

خلطة شراب اللوز - البيذان بالثوم والبصل

 هذه الخلطة مجربة وقد سبق التعامل معها في أكثر من مرض ، وليس لها مضاعفات كالحرارة أو التقرح ،، فهيَّ مخصصة للجروح المتقرحة والمزمنة والتي يصعب علاجها ، كذلك هيَّ مبيدة وقاتلة لمرض الدوالي ، وقاتلة ومبيدة لأمراض الجراثيم والفيروسات والبكتيريا ، فإن شرب ماؤها تحللت الأورام الصلبة ، وإن شرب ماؤها
 قتلت جرثومة المعدة ، وهدت الجدار العالق بما فيه الجراثيم والفيروسات والبكتيريا في القولون ، كذلك الأغزيما إن تغسل مريضها بماءها ودهن بدهانها كانت له قاضية ومبيدة ، وقد عافى الله بها الكثير مم من هم عانوا الأمراض سالفة الذكر .




خلطة شراب اللوز - البيذان  بالثوم والبصل : الطريقة / رأس بصل + رأس ثوم + لترين ماء = تغلى هذه المكونات مع بعضها البعض حتى يتغير لون الماء إلى الأصفر الفاقع ، ومن ثم تـُـزال شوائب البصل والثوم وتترك حتى يبرد سائل المزيج ، ومن ثم توضع في خلاط ويضاف إلى المزيج المغلي :- حليب + ماء ورد + شراب اللوز ( البيذان ) + لقاح ، وعلى المريض أن يشرب أغلاص واحد فقط من كل ظهيرة بعد الجهد والتعب ، مدة من 20 إلى 25 جلسة .





ملاحظة تتميز هذه الخلطة بلونها الحليبي ، ذات رائحة طيبة  ، ومذاق طيب ، ونكهة طيبة ، هذه الخلطة هيَّ معينة للمعدة ، وللهضم ، وتنظم الخروج ، وتلين البطن ، وتغسل الكبد والرئة والطحال والكليتين ، وكفيلة بتحليل الأورام الصلبة ، وطارده للباه ، وتصفي الوجه ، وتجعله أكثر نقاءً وجمالاً ، وتساعد على القدرة الجنسية ، ويعتبران الثوم والبصل من المضادات الحيوية القوية التي تكافح أمراض السرطان والالتهاب ، ويقضيان على جرثومة المعدة والجراثيم العالقة بالجسد إن شرب ماؤها ، وهما يمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤها . وبفضلٍ من الله قد عافى الله بوخالد العربيد من أمراض كثيرة ومنها : الإسهال المزمن - التنقرس - اللوعة - الحرارة : ويقول أنه حين أستعمل هذه الخلطة أوقف حبوب السكر ، ويقول أقيس السكر كل يوم وإذا به 5 - 1%2 .



مُجَربْ والنَتَائِجْ مُذهِله ، وما زالَ يَخضَعْ لِعِلاجهِ : أخي / وليد بن خليفة بن جاسم العربيد – ت -  97439995 ، وقد عافاهُ الله بفضلهِ ومنتهِ من الإسهالِ المُزمنْ ، ومن أمراضٍ كثيرة كـالنقرس ، وكهربة الأرجل والتنامل والحرارة ، وأعانتهُ بفضلٍ من عند الله على قتل البكتيريا والجراثيم والفيروسات والتي كانتْ تسَبِبْ لهُ التقيئّ وتمنع شهية الأكل عندهُ ، وهو من بعد ما كان يصلي على كرسي أقدرَهُ الله بفضلهِ ومنتهِ على أن يصلي على أرجُلِهِ دون الحاجة للكرسي ، ولهُ اليَوم 3 أسَابيعْ وهوَ لمّ يَتَناول أي حبة لمرض السكر ، وهوَ اليومْ في أتمْ حاله وصحة بفضلٍ من عند الله ، وقد خضع لهذا العلاج مؤخراً بويوسف الخميس ، ومحمد بن خليفة العربيد ، وهم بفضلٍ من الله بحالٍ أفضل مما كانوا عليه ، ولا يوجَدْ لهذهِ الخلطات أيّ ضررْ على المدى الطويلْ .