الدوالي / الدوالي دوماً ما تتأتى من الوقوف الطويل ، فترى من يصاب بها هم العمال دوماً ، كمعلمين المطاعم ، أو أصحاب الكراجات :
تعريف الدوالي وأسبابها : يتحرك الدم في الساق من الأوعية الدموية السطحية إلى الأوعية الداخلية ، وذلك عن طريق الأوردة الثاقبة ، والتي تحتوي على صمامات ، وبشكل بسيط الصمامات تمنع رجوع الدم من الأوعية الداخلية إلى الصمامات ، فعند تدمير هذه الصمامات يتحرك الدم بشكل عكسي إلى الأوعية السطحية فتتمدد وتتعرج ، ويؤدي ذلك إلى مرض الدوالي .
الجدر ومكوناته قبل الطبخ
أولاً / وعلى المصاب بهذا المرض إتباع الآتي : خلطة
الثوم والبصل : رأسين
بصل + 20 فص ثوم + جدر كبير مليان ماء = تُغلا هذه المكونات مع
بعضها البعض حتى يتغير لون الماء إلى الأخضر الفاقع ، ومن ثم يرفع البصل والثوم من
على النار ويخلط بخلاط ويعاد إلى الماء المغلي بالجدر ، وتترك النار مشتعلة فترة
10 دقائق ، ومن ثم يرفع الجدر من على النار ويترك حتى يبرد ، ومن ثم يضاف إليه
غفشة كبيرة "أم الكركم" + غفشة كبيرة جلو كوز ، ومن ثم يسكب في غالون سعة 25 لتر ، ويترك مدة 24 ساعة في مكان معتدل للبرودة ليتفاعل ، ومن ثم على المريض أن يأخذ من خلطة الدواء ما مقداره 2لتر ، ويسكبه فوق ماءٍ
دافئ بالبانيو ، ويتنقع به كل يوم وترك ، فترة من 10 دقائق إلى 15 دقيقة طوال فترة
الجلسات ، مدة من 20 إلى 25 جلسة ، أما إذا
كانت في مكان كالساق أو الظهر أو اليد فعليه استعمال طريقة التكميد .
تعريف الدوالي وأسبابها : يتحرك الدم في الساق من الأوعية الدموية السطحية إلى الأوعية الداخلية ، وذلك عن طريق الأوردة الثاقبة ، والتي تحتوي على صمامات ، وبشكل بسيط الصمامات تمنع رجوع الدم من الأوعية الداخلية إلى الصمامات ، فعند تدمير هذه الصمامات يتحرك الدم بشكل عكسي إلى الأوعية السطحية فتتمدد وتتعرج ، ويؤدي ذلك إلى مرض الدوالي .
الجدر ومكوناته قبل الطبخ
هذه الخلطات مجربة وقد سبق التعامل معها في أكثر من مرض ، وليس لها مضاعفات كالحرارة أو التقرح ، فهيَّ مخصصة للجروح المتقرحة والمزمنة والتي يصعب علاجها ، كذلك هيَّ مبيدة وقاتلة لمرض الدوالي ، وقاتلة ومبيدة لأمراض الجراثيم والفيروسات والبكتيريا ، فإن شرب ماؤها تحللت الأورام الصلبة ، وإن شرب ماؤها قتلت جرثومة المعدة ، وهدت الجدار العالق بما فيه الجراثيم والفيروسات والبكتيريا في القولون ، كذلك الأغزيما إن تغسل مريضها بماءها ودهن بدهانها كانت له قاضية ومبيدة ، وقد عافى الله بها الكثير مم من هم عانوا الأمراض سالفة الذكر .
الجدر ومكوناته بعد الطبخ
الأصل في هذه الخلطات هو محلول البصل والثوم ، فهو معالج فعال لقتل الجراثيم الضارة ، وتحليل الأورام المستعصية بالجسد ، وعلى المتعالج أن يستعين بأحد خلطات الشراب ( خلطة العسل والبصل والثوم ) ( خلطة شراب اللوز - البيذان بالبصل والثوم ) لتعينه على القضاء على المرض ، وهي موجودة ضمن صفحاتنا .
الجدر ومكوناته بعد الطبخ
الأصل في هذه الخلطات هو محلول البصل والثوم ، فهو معالج فعال لقتل الجراثيم الضارة ، وتحليل الأورام المستعصية بالجسد ، وعلى المتعالج أن يستعين بأحد خلطات الشراب ( خلطة العسل والبصل والثوم ) ( خلطة شراب اللوز - البيذان بالبصل والثوم ) لتعينه على القضاء على المرض ، وهي موجودة ضمن صفحاتنا .
ثانياً / عشبة القرض / فوائدها / يُعتبر بمثابة حماية لأنسجة الكبد من كلوريد الكربون ، يعمل على خفض
الضغط المُرتفع في الدم ، تُساعد في علاج مرض السُكر والوقاية منه ، تُساعد في
التخلص من التهابات الصدر ، تعمل على الوقاية من حموضة المعدة ، تعمل على علاج
البواسير ، تُعتبر مُفيدة جداً للتخلص من التهاب المرارة ، تُعتبر بمثابة علاج
لحالات الإسهال ، تُساعد في تفتيت حصوة المرارة ، تُعتبر عامل مُساعد لِـ علاج سُل
العظام ، تُساعد في مُعالجة السل الرئوي ، تساعد في الوقاية من التهاب ونزيف اللثة
، تعمل تُعتبر كعلاج قوي لحالات الضعف الجنسي ، تُعتبر كواقي للأسنان فهي تُساعد
على منع تسوس الأسنان ، تعمل على علاج الحمى وإزالتها ، تُعتبر كَـ علاج حالات
الصُداع ، تعمل على تقوية الشعر وعدم تساقطه ، تُساعد في التخلص من القشرة ،
والقرض هو دواء فعال للقضاء على الفطريات أن ضمد و شرب ماءه ، تعمل على التخلص من
تشقق القدمين ، تعمل على التخلص من تينيا ما بين الأصابع ، تُعتبر عُشبة القرض أيضاً قاتلة وتُساعد في إيقاف نمو السرطانات في
الدم ، تساعد على قتل الفايرس والبكتيريا المسببة لأمراض التقرحات .
الطريقة / غفشة صغيرة على غلاص ماء مغلي ،
مرة واحدة باليوم لمدة أسبوع .
ملاحظة / هذه الخلطات كفيلة بأن تقتل أي جرثوم أو فايرس وإخراجه من الجسم مع البراز ، وهيَّ معينة للمعدة ، وللهضم ، وتنظم الخروج ، وتلين البطن / وتغسل الكبد والرئة والطحال والكلينين ، وكفيلة بتحليل الأورام الصلبة ، ويعتبران الثوم والبصل من المضادات الحيوية القوية التي تكافح أمراض السرطان والالتهاب ، ويقضيان على جرثومة المعدة والجراثيم العالقة بالجسد إن شرب ماؤها ، وهما يمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤها .
ملاحظة / جميع هذه الخلطات هيَّ في الأصل مضاد حيوي قوي ، يقتل جميع بكتيريا نافعة وضارة ، لذا يجب على المتعالج الأخذ من الروب يومياً ليولد البكتيريا النافعة للجسم .