السبت، 12 سبتمبر 2015

علاج الأورام المستعصية الخارجية التي يصعب علاجها

الأورام / الأورام هي ثلاثة أنواع : (1) أورام عرضية تظهر وتزول من تلقاء نفسها (2) أورام تجمع مدها حتى تنضج وتحيل مدَها إلى خراج أبيض بعد أن تفتح لها مكان  لإخراج مدها (3) أورام لا تجمع مدها ولا تنضج : وهنا يحتاج المريض إلى بطها أو أستأصالها أو كيها ، وفي البط أو الكي فائدتان : أولاً : إخراج المادة الرديئة . ثانياً : منع مادة أخرى تجتمع إليها فتقويها ، وكل ورم خبيث هو سرطان ، وكل سرطان هو ورم خبيث ، والأورام منها الحميد ومنها الخبيث ، فإذا ما ظهر على الجلد أصبح ورم ، وإذا تشبث بالأعضاء الداخلية أصبح سرطان . 


هذه الخلطات مجربة وقد سبق التعامل معها في أكثر من مرض ، وليس لها مضاعفات كالحرارة أو التقرح ، فهيَّ مخصصة للجروح المتقرحة والمزمنة والتي يصعب علاجها ، كذلك هيَّ مبيدة وقاتلة لمرض الدوالي ، وقاتلة ومبيدة لأمراض الجراثيم والفيروسات والبكتيريا ، فإن شرب ماؤها تحللت الأورام الصلبة ، وإن شرب ماؤها قتلت جرثومة المعدة ، وهدت الجدار العالق بما فيه الجراثيم والفيروسات والبكتيريا في القولون ، كذلك الأغزيما إن تغسل مريضها بماءها ودهن بدهانها كانت له قاضية ومبيدة ، وقد عافى الله بها الكثير مم من هم عانوا الأمراض سالفة الذكر .


        الجدر ومكوناته قبل الطبخ
وعلاج السرطانات والأورام يأخذ وقت ليس بالقصير ولا بالطويل ، ولكنه أقصر من العلاج بالكيماوي إذا أستمر المريض بالعلاج على الدوام ، حيث يحس المريض بالتعافي بعد مرور من  20 إلى 25 جلسة كل يوم وترك ، وعلى المريض أن لا يهمل علاجه ، بل عليه الدوام المستمر بالعلاج ، وتحتاج طولة بال ، وسعة صدر .


        الجدر ومكوناته بعد الطبخ
الأصل في هذه الخلطات هو محلول البصل والثوم ، فهو معالج فعال لقتل الجراثيم الضارة ، وتحليل الأورام المستعصية بالجسد ، وعلى المتعالج أن يستعين بأحد خلطات الشراب ( خلطة العسل والبصل والثوم ) ( خلطة شراب اللوز - البيذان بالبصل والثوم ) لتعينه على القضاء على المرض ، وهي موجودة ضمن صفحاتنا . 




طرق علاج الأورام المستعصية التي لا تخرج مَدَها بالتكميد أو التنقيع : الطريقة الأولى : خلطة الثوم والبصل : رأسين بصل + 20 فص ثوم + جدر كبير مليان ماء = تُغلا هذه المكونات مع بعضها البعض حتى يتغير لون الماء إلى الأخضر الفاقع ، ومن ثم يرفع البصل والثوم من على النار ويخلط بخلاط ويعاد إلى الماء المغلي بالجدر ، وتترك النار مشتعلة فترة 10 دقائق ، ومن ثم يرفع الجدر من على النار ويترك حتى يبرد ، ومن ثم يضاف إليه غفشة كبيرة "أم الكركم" + غفشة كبيرة جلو كوز ، ومن ثم يسكب في غالون سعة 25 لتر ، ويترك مدة 24 ساعة في مكان معتدل للبرودة ليتفاعل ، ومن ثم على المريض أن يأخذ من خلطة الدواء ما مقداره 2لتر ، ويسكبه فوق ماءٍ دافئ بالبانيو ، ويتنقع به كل يوم وترك ، فترة من 10 دقائق إلى 15 دقيقة طوال فترة الجلسات ، مدة من 20 إلى 25 جلسة ، أما إذا كانت في مكان كالساق أو الظهر أو اليد فعليه استعمال طريقة التكميد   .


في حال أورام الثدي / في البداية يتم إدخال كرسي السباحة إلى الحمام ، ومن ثم يستلقي المريض على ظهره ، ومن ثم  يكفن الثدي بالقطن بعد أن يشبع من محلول خلطة الثوم والبصل ، ولا يرفع الكفن عن الثدي إلى بعد نصف ساعة ، على أن يكون محلول الخلطة دافئ ، ويستمر المعالج بسكب محلول خلطة الثوم والبصل على الثدي حتى تنتهي الجلسة ، مدة من 20 إلى 25 جلسة . 


عشبة أكليل الجبل / فوائدها / مضاد حيوي للبكتيريا والفطريات ، محارب قوي لنمو الأورام السرطانية ، وخاصة سرطان الجلد ، سرطان الدم ، سرطان الثدي ، سرطان البروسستات ، وهو أن أخذ مع أم الكركم فهو قاتل لسرطان الثدي .


في حال أورام الرأس الخارجية في البداية يكفن الرأس بأن يتم ملئ قبعة الرأس بالقطن المشبع بمحلول خلطة الثوم والبصل ، ولا يرفع الكفن عن الرأس إلى بعد 15 دقيقة ، على أن يكون محلول الخلطة دافئ ، ويستمر المعالج بسكب محلول خلطة الثوم والبصل على الرأس  حتى تنتهي الجلسة ، مدة من 20 إلى 25 جلسة . 


طريقة تكميد موضع الورم : يكفن موضع المرض بالقطن والشاش بعد أن بلل وشبع بالدواء ، ومن ثم يأخذ من المحلول ما مقداره "لتر" دواء دافئ في دولكة ، ومن ثم يسكب على الموضع المتضرر من هذا المزيج مدة من نصف ساعة إلى ساعة ، ولمدة من 20 جلسة إلى 25 جلسة ، كل يوم وترك ، على أن يكون طوال فترة الجلسة الشاش والقطن مبلل ، وبالليل يدهن موضع الورم بالزبد ، فللزبد أمرٌ طيب على الأورام لا يصدقه الإنسان . 

ملاحظة : ( خلطة التكميد ) على كل 25 لتر ماء غفشة كبيرة "جلو كوز" وغفشة كبيرة "أم الكركم" .



الطريقة الثانية / دهان الزبد : ننصح كل مريض بالدهان ليلاً قبل النوم بالزبد لوحدة ، خالي من أي شيء ، فالزبد لوحده كفيل بتحليل الأورام الصلبة .





الخطوة الثالثة / عشبة القرض / فوائدها 
يُعتبر بمثابة حماية لأنسجة الكبد من كلوريد الكربون ، يعمل على خفض الضغط المُرتفع في الدم ، تُساعد في علاج مرض السُكر والوقاية منه ، تُساعد في التخلص من التهابات الصدر ، تعمل على الوقاية من حموضة المعدة ، تعمل على علاج البواسير ، تُعتبر مُفيدة جداً للتخلص من التهاب المرارة ، تُعتبر بمثابة علاج لحالات الإسهال ، تُساعد في تفتيت حصوة المرارة ، تُعتبر عامل مُساعد لِـ علاج سُل العظام ، تُساعد في مُعالجة السل الرئوي ، تساعد في الوقاية من التهاب ونزيف اللثة ، تعمل تُعتبر كعلاج قوي لحالات الضعف الجنسي ، تُعتبر كواقي للأسنان فهي تُساعد على منع تسوس الأسنان ، تعمل على علاج الحمى وإزالتها ، تُعتبر كَـ علاج حالات الصُداع ، تعمل على تقوية الشعر وعدم تساقطه ، تُساعد في التخلص من القشرة ، والقرض هو دواء فعال للقضاء على الفطريات أن ضمد و شرب ماءه ، تعمل على التخلص من تشقق القدمين ، تعمل على التخلص من تينيا ما بين الأصابع ، تُعتبر عُشبة القرض أيضاً قاتلة وتُساعد في إيقاف نمو السرطانات في الدم ، تساعد على قتل الفايرس والبكتيريا المسببة للأورام .  

الطريقة / غفشة صغيرة على غلاص ماء مغلي ، مرة واحدة باليوم لمدة من أسبوع إلى 10 أيام . 




ملاحظة / هذه الخلطات كفيلة بأن تقتل أي جرثوم أو فايرس أو التهاب ، وقادرة على إخراجه من الجسم مع البراز ، وهيَّ معينة للمعدة ، وللهضم ، وتنظم الخروج ، وتلين البطن / وتغسل الكبد والرئة والطحال والكليتين ، وكفيلة بتحليل الأورام الصلبة ، ويعتبران الثوم والبصل من المضادات الحيوية القوية التي تكافح أمراض السرطان والالتهاب ، ويقضيان على جرثومة المعدة والجراثيم العالقة بالجسد إن شرب ماؤها ، وهما يمنعان زيادة وارتفاع الكلسترول في الدم ، ويساعدان على اعتدال مستوى الكلسترول في الدم ، ويمنعان من أرتفاعه أن شُرب ماؤها ، وخلطات البصل والثوم جميعها الشراب والتكميد والتنقيع تحتاج لبداية التفاعل من 20 إلى 25 جلسة متواصلة ، وسيبدأ يحس بالتحسن والتعافي بإذن الله ، وبفضلٍ من الله قد عافانيَّ الله من أورامٍ في الركبة وفي فتحة الشرج بفضل هذه الخلطات . 

ملاحظة / جميع هذه الخلطات هيَّ في الأصل مضاد حيوي قوي ، يقتل جميع بكتيريا نافعة وضارة ، لذا يجب على المتعالج الأخذ من الروب يومياً ليولد البكتيريا النافعة للجسم .